بقلم : سامي ريفي 

ميضار

 

مدينة ميضار في حاجة ماسة إلى من يعالج مشاكلها المتراكمة والمتعاقبة في ظل الحلول المندثرة والمتلاشية، إنها في حاجة إلى مؤازة حقيقية فعالة ومستدامة،إنها تصرخ وتنادي:قائلتاً هل من أبرار؟فهل من أخيار؟؟
أغثوني ولا تجوعوني بل غذوني بمشاريع تنموية مختلفة فهي شرايين قلبي،ولا تجردوني منها،فإن حرمتموني وجردتموني منها فذلك يعتبر بمثابة إقباري،لكنني أئب إلا أن أقفز من مرحلة التشاؤم إلى التفاؤل ومن الانغلاق إلى الانفراج ومن العسر إلى اليسر إن شاء الله.
وفي الختام:اللهم زدنا ولا تنقصنا،وأكرمنا ولا تهنا،وأعطنا ولا تحرمنا،وآثرنا ولا تؤثرعلينا،وارضنا وارض عنا