بقلم : عزالدين قدوري
تاوريرت، مدينة تعيش اليوم على وقع إيقاع بطيء، يكاد يكون متوقفا، حاملا معه خيبة أمل كبيرة لساكنتها وتطلعاتها المعلقة. فبين مشاريع متوقفة وأخرى متعثرة، وبنية تحتية هشة، وحركة اقتصادية مشلولة، تبدو تاوريرت وكأنها في قاعة إنعاش تنتظر رؤيتها لبقعة ضوء تبعث الأمل من جديد. (التفاصيل….)