بقلم : عزالدين قدوري

   لم تكن ساكنة تاوريرت الحرة و اللامنتمية حزبيا و لا إيديولوجيا سعيدة هذه المرة بنتائج الانتخابات السابقة .. باستثناء بعض الحسابات على مواقع التواصل الاجتماعي التي تظل تدون وتعلق وتنتقد و تتفاعل مع الشأن السياسي المحلي (بين مزدوجتين) عبر صفحاتها وذلك من منطلق انتماءاتها الحزبية أو النقابية فقط أو لغايات مادية استرزاقية مرتبطة بالحملات الانتخابية.

(التفاصيل….)