تاوريرت بريس :
كما مر شهر رمضان وانتهى بيوم العيد ، حين غلقت أبواب دكاكين صناعة وبيع الحلويات التي لا تختلف في شكلها ولونها وطعمها، إلا باختلاف مواقعها في الأحياء الشعبية والأزقة الآهلة بالمارة المتسوقة. وحتى المساجد تنفست الصعداء وتخلصت الى حد ما من الاكتظاظ والاعتكاف وقيام الليل، فلله فضل مجازاة كل من صامه إيمانا واحتسابا (التفاصيل….)