تاوريرت بريس :
تنهي وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية إلى علم المواطنين أنها راقبت هلال شهر رمضان 1436هـ، بعد مغرب يوم الأربعاء 29 شعبان 1436هـ الموافق لـ 17 يونيو 2015. (التفاصيل….)
تاوريرت بريس :
تنهي وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية إلى علم المواطنين أنها راقبت هلال شهر رمضان 1436هـ، بعد مغرب يوم الأربعاء 29 شعبان 1436هـ الموافق لـ 17 يونيو 2015. (التفاصيل….) →
سليمان بلقاسمي
بدعوة من المكتب الإقليمي للجامعة الوطنية لموظفي الصحة المنضوية تحت لواء الاتحاد الوطني للشغل بالمغرب، خرج بعض أطر المركز الصحي العيون سيدي ملوك، مؤازرين بجمع من المواطنات والمواطنين من ساكنة مدينة العيون سيدي ملوك، (التفاصيل….) →
بقلم : الخضير قدوري
ربما يكون بذلك قد أضاف حلقة جديدة إلى سلسلة الفضائح المتتالية مع مطلع السنة الخامسة عشر بعد الألفين، والباقية يتمخض في أحشاء الشهور القادمة باختلاف أشكالها وألوانها وتفاوت أحجامها، منها ما سيولد عاديا ومنها ما سيولد بعمليات قيصرية قلما تخلو من مضاعفات ومخاطر. (التفاصيل….) →
تاوريرت بريس :
ينعقد يوم الخميس 18 يونيو مجلس للحكومة برئاسة عبد الإله ابن كيران رئيس الحكومة. وذكر بلاغ لرئاسة الحكومة أن المجلس سيتدارس في بدايته مشروع قانون يتعلق بالمباني الآيلة للسقوط وتنظيم عمليات التجديد الحضري. (التفاصيل….) →
بقلم : حسن ايناو
سبحان الله ، العقلية لم تتغير كل واحد يمدح صاحبه،كل واحد يدافع عن حزبه ،كل واحد ينتقد خصمه ،وانطبق القول علينا كل حزب بما لديهم فرحون.نعم هذا بشر وهو أضعف خلق الله لأنه خلق من ماء مهين،لكن هو خليفته في الأرض ،بعقله وتفكيره،وبعد بصيرته وليس بالمدح لنفسه وإذمام الآخرين. (التفاصيل….) →
تاوريرت بريس :
اندلع حريق مهول مساء أمس الثلاثاء بأحد معامل صنع الخشب بمقاطعة باب لمريسة طريق القنيطرة بسلا، دون أن يخلف خسائر في الأرواح، حسبما علم لدى السلطات المحلية . (التفاصيل….) →
تاوريرت بريس :
ذكرت يومية “ليبيراسيون”، في عددها الصادر اليوم الأربعاء، بأن النقابة الديمقراطية للعدل تصعد من لهجتها وتطالب بفتح حوار جاد ومنتج مع وزير العدل والحريات. (التفاصيل….) →
تاوريرت بريس :
نجا 51 راكبا بحافلة لنقل المسافرين بين الناظور وبني ملال من موت محقق بعدما اندلع حريق أتى عليها بأكملها بمنطقة سيدي عدي بالجماعة القروية سيدي المخفي (حوالي 17 كلم من آزرو) بفضل يقظة السائق الذي تفطن لوجود عطب بالحافلة وطلب من ركابها النزول. (التفاصيل….) →