بقلم : الخضير قدوري
بعد أكثر من خمسين سنة بالصدفة استوقفتني الذكرى وقوف ناسك متعبد أمام مدرسة ابن تومرت المتواجدة إزاء المسجد الأعظم بمدينة وجدة متأملا أطياف أصدقاء وصديقات أيام زمان
بقلم : الخضير قدوري
بعد أكثر من خمسين سنة بالصدفة استوقفتني الذكرى وقوف ناسك متعبد أمام مدرسة ابن تومرت المتواجدة إزاء المسجد الأعظم بمدينة وجدة متأملا أطياف أصدقاء وصديقات أيام زمان