بقلم : الخضير قدوري
لم تكن كارثة حي بوركون ،وحادث انهيار العمارتين بمثابة أخر دمعة حزن في العيون ، و إنما هي شبه إنذار بما قد يليه من كوارث انهيار عمارات من نوعها في شتى مدن المملكة ، ومن بينها مدينة تاوريرت المصنفة في رتبة متقدمة والتي تشهد طفرة نوعية في أشغال (التفاصيل….)